إلهام شاهين: يخرب بيت الثورة واللي عملها!
0 Comments By Unknownالجمعة، 29 يونيو 2012 | Posted in
اخبار
إلهام شاهين بعد فوز مرسي بالانتخابات الرئاسية: يخرب بيت الثورة واللي عملها!
انتابت الفنانة المصرية إلهام شاهين حالة غضب عارمة، بعد الإعلان عن فوز الدكتور محمد مرسي في انتخابات الرئاسة المصرية على مرشحه الفريق أحمد شفيق يوم الأحد الماضي.
وبعد أن كانت إلهام رافضة التعليق على نتيجة الانتخابات، إلا أنها عادت واتهمت كل من اختار مرسي بإدخال مصر في مأزق، وهاجمت ثورة 25 يناير التي أطاحت بنظام الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، بحسب صحيفة "الراي" الكويتية.
وقالت في اتصال هاتفي قصير أجرته الصحيفة معها: "ربنا ينتقم من كل من اختار مرسي وجعله يحوز منصب الرئيس"، وأضافت: "الله يخرب بيت الثورة واللي عملها".
وأبدت إلهام شاهين تخوّفها من إعادة محاكمة الرئيس المصري السابق مبارك، الذي من الممكن أن يتم إعدامه بحسب رأيها، مشيرة إلى أن هذا لم يكن لو وصل الفريق أحمد شفيق للحكم.
وبعد أن أبدت إلهام شاهين تخوفها على مستقبل مصر، أكدت أن الذي حدث لا يحقق الاستقرار ولا الديمقراطية، متسائلة: "هل كانت الثورة مجرد رغبة للانتقام من مبارك وإعدامه ونسيان كل شيء يتعلق بتحسين ظروف المعيشة التي توقفت وأضرت بالأمن والاقتصاد وكل شؤون المجتمع؟!
بعدها أغلقت إلهام شاهين خط الهاتف، دون أن تكمل الحوار مع الصحيفة الكويتية وهي في حالة ثورة وغضب.
وبعد أن كانت إلهام رافضة التعليق على نتيجة الانتخابات، إلا أنها عادت واتهمت كل من اختار مرسي بإدخال مصر في مأزق، وهاجمت ثورة 25 يناير التي أطاحت بنظام الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، بحسب صحيفة "الراي" الكويتية.
وقالت في اتصال هاتفي قصير أجرته الصحيفة معها: "ربنا ينتقم من كل من اختار مرسي وجعله يحوز منصب الرئيس"، وأضافت: "الله يخرب بيت الثورة واللي عملها".
وأبدت إلهام شاهين تخوّفها من إعادة محاكمة الرئيس المصري السابق مبارك، الذي من الممكن أن يتم إعدامه بحسب رأيها، مشيرة إلى أن هذا لم يكن لو وصل الفريق أحمد شفيق للحكم.
وبعد أن أبدت إلهام شاهين تخوفها على مستقبل مصر، أكدت أن الذي حدث لا يحقق الاستقرار ولا الديمقراطية، متسائلة: "هل كانت الثورة مجرد رغبة للانتقام من مبارك وإعدامه ونسيان كل شيء يتعلق بتحسين ظروف المعيشة التي توقفت وأضرت بالأمن والاقتصاد وكل شؤون المجتمع؟!
بعدها أغلقت إلهام شاهين خط الهاتف، دون أن تكمل الحوار مع الصحيفة الكويتية وهي في حالة ثورة وغضب.
You might like :
Follow any responses to the RSS 2.0. Leave a response
Leave a reply
