قال وكيل وزارة الثقافة لقطاع المخطوطات ودور الكتب اليمني الدكتور مقبل التام الأحمدي، أنه عثر على شعرة للرسول ''محمد'' صلى الله عليه وسلم لدى إحدى بيوتات العلم بحاضرة ''زبيد'' التاريخية في اليمن.
وأشار الوكيل الأحمدي، في تصريح نقلته صحيفة الجمهورية اليمنية الاثنين، إلى أن الشعرة تحدثت عنها وثيقة تاريخية عثر عليها مطلع يوليو الحالي بدار المخطوطات صنعاء تنبئ عن وجود شعرة للنبي صلى الله عليه وسلم باليمن قبل نحو مائة عام.
وجاء في الوثيقة وفق الأحمدي: ''الحمد لله وحده من الحديدة إلى زبيد11 شعبان سنة1328هـ: إلى جناب الماجد المحترم العلامة الفاضل حضرة الشيخ عبد النبي أفندي دام علاه، بعد السلام والإكرام والسؤال عن عزيز خاطركم العاطر نعرفكم يومنا هذا''.
وتابعت الوثيقة: ''وصلنا الحديدة بالسلامة ولم يغير البارئ علينا حالا من الأحوال ببركة دعائكم الصالح، فلله مزيد الحمد على ذلك، والأحوال بطرفنا رائقة والحوادث سارة، والأمس تاريخه وصل الحديدة محمود نديم أفندي مبعوث الحديدة من دار السعادة العلية، ووصل برفقة الأوامر السلطانية بتخصيص المعاشات التي ترتبت لأشراف اليمن''.
وذادت: ''ووصل أيضا برفقة الأفندي المومى إليه مرسولان اثنان من رجال الدولة من دار السعادة بصورةٍ مخصوصة، مأموران بمحافظة الشعرة النبوية على صاحبها أفضل السلام وأشرف التحية صلى الله عليه وسلم؛ وهذه الشعرة العظيمة موضوعة في حق مرصع بالجواهر الكريمة، والحق في وسط صندوق معمول من العاج والذهب والفضة تعظيما وتكريما لها''.
وأشار الوكيل الأحمدي، في تصريح نقلته صحيفة الجمهورية اليمنية الاثنين، إلى أن الشعرة تحدثت عنها وثيقة تاريخية عثر عليها مطلع يوليو الحالي بدار المخطوطات صنعاء تنبئ عن وجود شعرة للنبي صلى الله عليه وسلم باليمن قبل نحو مائة عام.
وجاء في الوثيقة وفق الأحمدي: ''الحمد لله وحده من الحديدة إلى زبيد11 شعبان سنة1328هـ: إلى جناب الماجد المحترم العلامة الفاضل حضرة الشيخ عبد النبي أفندي دام علاه، بعد السلام والإكرام والسؤال عن عزيز خاطركم العاطر نعرفكم يومنا هذا''.
وتابعت الوثيقة: ''وصلنا الحديدة بالسلامة ولم يغير البارئ علينا حالا من الأحوال ببركة دعائكم الصالح، فلله مزيد الحمد على ذلك، والأحوال بطرفنا رائقة والحوادث سارة، والأمس تاريخه وصل الحديدة محمود نديم أفندي مبعوث الحديدة من دار السعادة العلية، ووصل برفقة الأوامر السلطانية بتخصيص المعاشات التي ترتبت لأشراف اليمن''.
وذادت: ''ووصل أيضا برفقة الأفندي المومى إليه مرسولان اثنان من رجال الدولة من دار السعادة بصورةٍ مخصوصة، مأموران بمحافظة الشعرة النبوية على صاحبها أفضل السلام وأشرف التحية صلى الله عليه وسلم؛ وهذه الشعرة العظيمة موضوعة في حق مرصع بالجواهر الكريمة، والحق في وسط صندوق معمول من العاج والذهب والفضة تعظيما وتكريما لها''.
موقع ارابيان بزنس - توصّل بحث حديث إلى أن السعوديين يعدون ثالث أكثر الشعوب كسلاً، حيث وجد أن نسبة %68.6 من البالغين لا يمارسون ما يكفي من الرياضة البدنية للحفاظ على صحتهم.
وانه في مالطا وسوازيلاندا فقط يمارس البالغون نشاطاً بدنياً أقل من السعوديين، كما أن النساء في المملكة هن أقل الإناث ممارسة للنشاط البدني، وذلك وفقاً لبيانات نشرتها مجلة «لانسيت» الطبية.
وجاءت الكويت ودولة الإمارات أيضاً ضمن الدول العشر الأولى في عدم الوفاء بالمستوى المطلوب لممارسة النشاط البدني، وذلك بنسبة %64.5 بالنسبة للكويتيين البالغين و%62.5 بالنسبة لدولة الإمارات.
وتعد مالطا الدولة الأكثر كسلاً في العالم، حيث إن نسبة %71.9 من السكان لا تمارس أي نشاط، بينما تصل هذه النسبة إلى %68.3 فيما يختص بسويسرا.
وجاءت تسع دول شرق أوسطية في القائمة. ففي ليبيا وجد أن من هم فوق سن الـ15 يعتبرون الأكثر نشاطاً في المنطقة، حيث إن %45.8 فيها من الخاملين. وهي متقدمة على لبنان، حيث تصل النسبة الى %64.8 والعراق %58.4 والإمارات %62.5.
ونشر هذا التقرير متزامناً مع اقتراب بدء مسابقات الأولمبياد في لندن. ويحذر من قلة ممارسة النشاط البدني يعد سبباً وراء العديد من حالات الوفاة، وهو في ذلك مثل التدخين. وأن واحد من بين كل عشر حالات الوفاة تسببها أمراض مثل أمراض القلب والسكر وسرطان الثدي والقولون.
ويقول الباحثون الذين أشاروا إلى أن المشكلة باتت الآن أكثر سوءاً ويجب معالجتها على أنها وباء من الأوبئة، ان الحكومات عليها النظر في أساليب لجعل النشاط البدني أمراً متاحاً وأكثر أمناً.
ويقول بدرو هللال أحد من أشرفوا على هذا البحث «مع اقتراب موعد الألعاب الأولمبية، فإن الرياضة والنشاط البدني سيلقيان اهتماماً واسعاً في جميع أنحاء العالم. وبالرغم من أن العالم سيشاهد نخبة الرياضيين القادمين من دول عدة للتنافس في الفعاليات الرياضية، فإن معظم المشاهدين سيكونون في حالة خمول».
وأضاف «إن التحدي العالمي واضح، وهو جعل النشاط البدني أولوية في الصحة العامة في جميع أنحاء العالم، وذلك لتحسين الصحة والتقليل من أعباء الأمراض».
ويوصى بأن يمارس البالغون 150 دقيقة من النشاط البدني المعتدل، مثل المشي السريع وركوب الدرجات والعمل في الحديقة كل أسبوع.
ويأتي التقرير الذي نشرته مجلة لانسيت في أعقاب تقرير آخر أصدرته مؤسسة «بي. إم. إس» للصحة العامة، وجاءت فيه قطر ودولة الإمارات والكويت والبحرين ضمن قائمة الدول العشر الأكثر بدانة.
والشخص العادي في الكويت، التي تعد ثاني أكثر الدول بدانة بعد الولايات المتحدة، يصل وزنه إلى حوالي 77.5 كيلوغرام، أي إنه يزيد على المعدل العالمي بـ15.5 كيلوغراما، وفق ما جاء في التقرير.
وجاءت دولة قطر في المرتبة الثالثة عالمياً وبعدها دولة الإمارات في المرتبة الخامسة والبحرين في العاشرة.